أغلب الأشخاص يهبون العطاء
في قمة رخائهم وبسخاء باذخ ربما
يدفعهم لذلك أشياء شتى
كالحب والتضحية
والمشاعر والرحمة
وكثير من المسميات
التي تأخذ بهم لدروب العطاء
أيا كان نوعه .. و لاأجمل من
عطاء يُوهب في قمة الوجع
حيث يجب أن تحضر العزلة
وتُعطل كل شيء ..
لكن مايسوؤني ذاك العطاء
الذي يُعد غباءً وهُباء..!
عندما يكون متلقيه تسكنه الانانية
والجشع وعدم التقدير
أعلم جيداً أن العطاء يجب
أن لايُقرن بالشكر والامتنان
وإلا فقد رونقه
لكن ثمة أصول للتعامل معه
تحاكي رقيه ومكانته
فهو باذخ الجمال ويجب إعطاءه
القدر الذي يليق به وعدم تمرير
جسده على شوك الأنانية
والزج به في وحل الخطأ ومستنقع الجشع
*
عندما يكون العطاء أكثر بك رأفة من نفسك
عندما يأخذ بيدك ويمضي بك بعيداً عن دروبهم
عندما يقدر كل جميل زرعته في أراضي بورهم
عندما يقف في وجهك ويصرخ بك كفى
أعلم حينها أن ذاك العطاء هو
إنسان عانقك واحتوى وجعك
رغم زمهرير حياتك وتعثر خُطواتك
فلا تدعه وتتيه في صحاري شقائهم
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=404772&post_id=100001568256165_459670437429300#_=_
http://www.alraimedia.com/Resources/PdfPages/AlRAI/5912CD18-DEB0-4410-A318-D0B1DF0C2534/P16.pdf
في قمة رخائهم وبسخاء باذخ ربما
يدفعهم لذلك أشياء شتى
كالحب والتضحية
والمشاعر والرحمة
وكثير من المسميات
التي تأخذ بهم لدروب العطاء
أيا كان نوعه .. و لاأجمل من
عطاء يُوهب في قمة الوجع
حيث يجب أن تحضر العزلة
وتُعطل كل شيء ..
لكن مايسوؤني ذاك العطاء
الذي يُعد غباءً وهُباء..!
عندما يكون متلقيه تسكنه الانانية
والجشع وعدم التقدير
أعلم جيداً أن العطاء يجب
أن لايُقرن بالشكر والامتنان
وإلا فقد رونقه
لكن ثمة أصول للتعامل معه
تحاكي رقيه ومكانته
فهو باذخ الجمال ويجب إعطاءه
القدر الذي يليق به وعدم تمرير
جسده على شوك الأنانية
والزج به في وحل الخطأ ومستنقع الجشع
*
عندما يكون العطاء أكثر بك رأفة من نفسك
عندما يأخذ بيدك ويمضي بك بعيداً عن دروبهم
عندما يقدر كل جميل زرعته في أراضي بورهم
عندما يقف في وجهك ويصرخ بك كفى
أعلم حينها أن ذاك العطاء هو
إنسان عانقك واحتوى وجعك
رغم زمهرير حياتك وتعثر خُطواتك
فلا تدعه وتتيه في صحاري شقائهم
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=404772&post_id=100001568256165_459670437429300#_=_
http://www.alraimedia.com/Resources/PdfPages/AlRAI/5912CD18-DEB0-4410-A318-D0B1DF0C2534/P16.pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق