توبة مؤجلة .. مشروع مؤجل
مناسبة مشعة بالفرح .. مشاعر إنسانية صادقة
مهام مكدسة .. وأعمال متزاحمة
مؤجلة تلك الكلمة التي أصبحت
مُؤرقة .. مُبهمة .. مُشتتة
مُضيعة .. مُحبطة
جُل زخم الحياة لدينا مؤجل
وكل أعمالها متراكمة ينهل منها
غبار كثيف محسوس معنوي
يخنق قلوبنا المتعبة اللاهثة خلف
سراب الحياة وأوجاعها اللامتناهية
الى متى نُؤجل ؟!
الى متى نتخذ التأجيل شماعة
ننسف عليه كل مانتقاعس عنه ؟!
الى متى نُسوف ونتكاسل ؟!
الموت لايستأذننا ولايطرق نوافذ أعمارنا
يأخذنا حين بغتة .. حين غفلة
حين لهو .... حين غفوة
أقدارنا المؤجلة وأمنياتنا وأحلامنا
بيد خالقنا لاسلطة لنا عليها ولاإعتراض
لكن ثمة دعوات تأتي بها
وصلوات في عتيم الليل تُسرع من دقاتها
لكن الحديث يتمحور عن طموحاتنا
وتعاملنا مع القلوب والأشياء ومعطيات الحياة
التي هي ب إرادتنا وبهمتنا وبسعينا الدؤوب نحوها
الذي يجب أن يكون بقدر ثقتها التي تنتظرها منا
وعطائنا المأمول تجاهها
والتعامل مع كل ماتم تأجيله بحزم ونهاية
لـ أوجاعه ومهامه وبضمير حي
يتنفس الحياة من أكسجين الصدق والإخلاص
ولاينتظر مقابل دنيوي ولايرجو سوى رضا خالقه
مناسبة مشعة بالفرح .. مشاعر إنسانية صادقة
مهام مكدسة .. وأعمال متزاحمة
مؤجلة تلك الكلمة التي أصبحت
مُؤرقة .. مُبهمة .. مُشتتة
مُضيعة .. مُحبطة
جُل زخم الحياة لدينا مؤجل
وكل أعمالها متراكمة ينهل منها
غبار كثيف محسوس معنوي
يخنق قلوبنا المتعبة اللاهثة خلف
سراب الحياة وأوجاعها اللامتناهية
الى متى نُؤجل ؟!
الى متى نتخذ التأجيل شماعة
ننسف عليه كل مانتقاعس عنه ؟!
الى متى نُسوف ونتكاسل ؟!
الموت لايستأذننا ولايطرق نوافذ أعمارنا
يأخذنا حين بغتة .. حين غفلة
حين لهو .... حين غفوة
أقدارنا المؤجلة وأمنياتنا وأحلامنا
بيد خالقنا لاسلطة لنا عليها ولاإعتراض
لكن ثمة دعوات تأتي بها
وصلوات في عتيم الليل تُسرع من دقاتها
لكن الحديث يتمحور عن طموحاتنا
وتعاملنا مع القلوب والأشياء ومعطيات الحياة
التي هي ب إرادتنا وبهمتنا وبسعينا الدؤوب نحوها
الذي يجب أن يكون بقدر ثقتها التي تنتظرها منا
وعطائنا المأمول تجاهها
والتعامل مع كل ماتم تأجيله بحزم ونهاية
لـ أوجاعه ومهامه وبضمير حي
يتنفس الحياة من أكسجين الصدق والإخلاص
ولاينتظر مقابل دنيوي ولايرجو سوى رضا خالقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق